شَهِدَتْ مادّةُ التّربيةِ الوطنيّةِ نشاطًا مُثيرًا ومُلهِمًا، حيثُ تَفاعلَ طلاّبُ الصّفﱢ السّابعِ مَعْ مجموعةٍ مِنَ القِيَمِ الإنسانيّةِ التّي تُوَجّهُ سلوكَهم الشّخصيّ، وتُشكّلُ أساسَ تَفكيرِهم وتَصرّفاتِهم تِجاهَ الأفرادِ في المجتمع. وقد جَسّدوا كلَّ قيمةٍ منها في فيديو لافتٍ ومُشَوّقٍ من إنتاجِهم، يَعكسُ تفاعلَهم الإبداعيّ بِهَدفِ إيصالِ رسالتِهم بشكلٍ أكثرَ تأثيرًا وإلهامًا. هذا النّشاطُ المميّزُ يُسْهِمُ في عمليّةِ تغييرٍ إيجابيﱟ في المجتمعِ عامّةً، والمجتمعِ المدرسيّ خاصّةً، كما أنّهُ يُعزّزُ لدى الطلاّبِ مَهاراتِ التّواصُلِ والإبداعِ والتّفكيرِ النّقديّ
