كدلالة على تقديرنا لدولة قطر وامتناننا لها لأنّها حضنتنا، وتعبيرًا عن انتمائنا إلى هذا البلد الذي نكنّ له كلّ الحبّ والتقدير، خصّصت المدرسة اللبنانيّة أسبوع 9-13 تشرين الأوّل لإحياء التراث القطريّ، فأتى تلاميذ الصفوف الأساسيّة، من الثالث إلى السادس، إلى المدرسة مرتدين الأزياء القطريّة، حيث كان بانتظارهم أنشطة شتّى عرّفتهم بعادات بلدهم الثاني وتقاليده، وذلك خلال حصص مادّة تاريخ قطر
ذكرى الاستقلالِ في المدرسة اللبنانية
بروحٍ مِلْؤُها الأملُ والألَم، ورغمَ الأوضاعِ العَصيبةِ التي يَمُرُّ بها وطنُنا العزيز لبنان، أَحْيَتْ مدرستُنا ذِكرى الاستقلال، ذِكرى وطنيّة مميّزة لها طابعُها الخاصّ في قلوبِنا. بدأ اليومُ بدقيقةِ صَمْتٍ تكريمًا…