كلّ عام، ينبض قلب المدرسة اللبنانيّة بزخم براءة أطفال يخرجون من بيئتهم المنزليّة لينصهروا مع أوّل عيّنة اجتماعيّة متنوّعة، فتسخّر المدرسة طاقاتها على مدى أسبوعين، لتضمّهم تحت جناحيها وتؤمّن لهم الحضن الدافئ والجوّ الآمن والسليم ليبدؤوا بتلقّف العلم والمعرفة، فيتعوّدوا على بيئة جديدة، يتابعون فيها نموّهم الفكريّ والمعرفيّ، فيكونوا براعم أمل لمستقبل زاهر.
كلّ عام، ينبض قلب المدرسة اللبنانيّة بزخم براءة أطفال يخرجون من بيئتهم المنزليّة لينصهروا مع أوّل عيّنة اجتماعيّة متنوّعة، فتسخّر المدرسة طاقاتها على مدى أسبوعين، لتضمّهم تحت جناحيها وتؤمّن لهم الحضن الدافئ والجوّ الآمن والسليم ليبدؤوا بتلقّف العلم والمعرفة، فيتعوّدوا على بيئة جديدة، يتابعون فيها نموّهم الفكريّ والمعرفيّ، فيكونوا براعم أمل لمستقبل زاهر.