مع نهاية الفصل الثاني، اجتمع الأهل بمعلّمي أولادهم، وتناقشوا في مسارهم التعليميّ، وفي كيفيّة مساعدتهم من أجل تقديم الأفضل
ذكرى الاستقلالِ في المدرسة اللبنانية
بروحٍ مِلْؤُها الأملُ والألَم، ورغمَ الأوضاعِ العَصيبةِ التي يَمُرُّ بها وطنُنا العزيز لبنان، أَحْيَتْ مدرستُنا ذِكرى الاستقلال، ذِكرى وطنيّة مميّزة لها طابعُها الخاصّ في قلوبِنا. بدأ اليومُ بدقيقةِ صَمْتٍ تكريمًا…