لأنّ التعليم ليس مجرّد كتب واختبارات، إنّما يؤدّي الترفيه فيه دورًا مهمًّا، نظّم قسم المتوسّط لصفّي السابع والثامن، بفرعيه الفرنسيّ والإنكليزيّ، رحلات ميدانيّة إلى مدينة كويست الترفيهيّة، حيث صدحت ضحكات تلاميذنا مالئة الأرجاء، معبّرة عن فرحهم بتمضية نهار غير اعتياديّ، بثّ فيهم من النشاط ما يكفي ليتابعوا غمار مسؤوليّاتهم التعلّميّة بإيجابيّة مطلقة
ذكرى الاستقلالِ في المدرسة اللبنانية
بروحٍ مِلْؤُها الأملُ والألَم، ورغمَ الأوضاعِ العَصيبةِ التي يَمُرُّ بها وطنُنا العزيز لبنان، أَحْيَتْ مدرستُنا ذِكرى الاستقلال، ذِكرى وطنيّة مميّزة لها طابعُها الخاصّ في قلوبِنا. بدأ اليومُ بدقيقةِ صَمْتٍ تكريمًا…