احتفلت المدرسة اللبنانيّة، نهار الخميس الواقع فيه 20 تشرين الأوّل، ببقاء شهر واحد على استضافة دولة قطر لكأس العالم في كرة القدم، فحضر التلاميذ مرتدين زيّ الفريق الذي يشجعّونه، وشاركوا بأنشطة مختلفة كانت بانتظارهم، بالإضافة إلى الدروس التي كانت منسجمة مع هذا اليوم المميّز، ما أضاف الفرحة إلى قلوب المتعلّمين وحماستهم للحدث المنتظر
ذكرى الاستقلالِ في المدرسة اللبنانية
بروحٍ مِلْؤُها الأملُ والألَم، ورغمَ الأوضاعِ العَصيبةِ التي يَمُرُّ بها وطنُنا العزيز لبنان، أَحْيَتْ مدرستُنا ذِكرى الاستقلال، ذِكرى وطنيّة مميّزة لها طابعُها الخاصّ في قلوبِنا. بدأ اليومُ بدقيقةِ صَمْتٍ تكريمًا…