بالاشتراك مع هيئة متاحف قطر، وقسم اللغة العربيّة وآدابها، أحيا تلاميذ المتوسّط والثانويّ نشاط لقاء وإلقاء، حيث أنشدوا قصائد مغنّاة، وألقوا أخرى من تأليفهم ولشعراء معروفين، كما رووا قصّة وطن، وأنهوا الاحتفال بزجل تلته الدبكة. عُرض هذا اللقاء في المتحف العربيّ للفنون الحديثة، وسط أجواء لبنانيّة فنّيّة أعادت الجمهور، الذي غصّت به صالة المتحف، إلى عصر بلدنا الذهبيّ، الذي سوف يعود طالما هناك شابّات وشباب مثل أبنائنا، فيهم كلّ الأمل بغد أفضل
ذكرى الاستقلالِ في المدرسة اللبنانية
بروحٍ مِلْؤُها الأملُ والألَم، ورغمَ الأوضاعِ العَصيبةِ التي يَمُرُّ بها وطنُنا العزيز لبنان، أَحْيَتْ مدرستُنا ذِكرى الاستقلال، ذِكرى وطنيّة مميّزة لها طابعُها الخاصّ في قلوبِنا. بدأ اليومُ بدقيقةِ صَمْتٍ تكريمًا…